The 2-Minute Rule for نقاش حر
The 2-Minute Rule for نقاش حر
Blog Article
ويقول جوناثان روتش، الحاصل على زمالة في معهد بروكينغز في واشنطن، إنه يمكننا تعلم عدة أشياء من جدل علمي متحرر. بكل بساطة: "هدفك المناقشة وليس الشخص".
بريطانيا رفضت استقبال سعد الدين الشاذلي رئيس أركان الجيش المصري لإرضاء السادات - وثائق بريطانية
وقد تم تصميمها خصيصًا لتوفير منتدى حيث يمكن للمؤلفين، إذا رغبوا في ذلك، استخدام اسم مُستعار لتجنب خطر التعرض للإساءة الشخصية، بما في ذلك التهديدات بالقتل، أو الإضرار بحياتهم المهنية بشكل لا رجعة فيه.
فيسبوك تويتر لينكدإن واتساب مشاركة عبر البريد طباعة
تقول كلير فوكس، مديرة "أكاديمية الأفكار" في لندن: "هناك افتراض مسبق أن الطرف الآخر في النقاش مخطئ ويجب إلغاؤه، بل ويجب ألا ندخل معه في حديث".
دمُ الأطفال ليس له معنى، ولكن حتى ننجو في هذا العالم علينا أن نختلق له معنى، والمعنى الذي يمكن أن نحتمله لكل هذا هو أن نفتح بابًا لمشاريع جديدة وأفكار جديدة لمواجهة الخطر القادم بعد هذه الحرب ونتمكن في يوم ما من نصرة القضية بما يليق بعدالتها ومكانها في وجودنا، وحماية أطفالنا في غزة وفي بقية بلادنا، وإلا فإن نبوءة مظفّر النواب القديمة تقرع أبواب العرب جميعًا: سيكون خرابًا..
وهذه بعض النصائح من الخبراء للتوصل إلى أفضل النتائج في النقاش:
It appears like you have been misusing this feature by heading also fast. You’ve been briefly blocked from utilizing it.
يجب التفكير من منظورهم، ومن يعلم، قد تغير رأيك عندما تفعل ذلك".
المشهد الملفت دائمًا أن في كل مظاهرة وطنية واحتجاج على سياسات داخليّة لا بد وأن تلمح علمًا فلسطينيًا هنا وهناك وسط الأعلام الوطنية.. لا تكاد مظاهرة عربية كبيرة تخلو من هذا المشهد. مرّة أخرى، الموضوع الفلسطيني بالنسبة للعرب ليس مجرد قضية عادلة؛ إنه مسألة مكوّنة في تكوين الهويّة الحديثة، وهذا هو الاتجاه الآخر في هذه العلاقة بين فلسطين والعرب. يجابه النظام العربي معضلة في هذا السياق؛ حين يقمع حق الشعوب في الاحتجاج على سياساته الداخلية يستخدم المحتجون قضيّة فلسطين متنفسًا للتعبير وتعريضًا بالنظام؛ رأينا مثلًا كيف تملّصت المظاهرات الداعمة لغزة مؤخرًا من قبضة النظام المصري بإطلاق شعارات تساند فلسطين وفي ذات الوقت تهاجم النظام وتعبّر عن تطلعات وطنيّة.
وفي الأسبوع الماضي، شنت وسائل إعلام مصرية هجوما حادا على التطبيق الذي لقي رواجا على منصات التواصل الاجتماعي، بعد أن جذب عددا كبيرا من الناشطين السياسيين، حيث وجه إعلاميون مقربون من نظام الرئيس عبدالفتاح السيسي، سهام النقد إلى التطبيق بزعم خطورته على الأمن القومي المصري.
عبدالموجود درديري: التطبيق فرصة للحوار والهروب من الجزر المنعزلة التي فرضتها الأنظمة (مواقع التواصل الاجتماعي) دعم المعتقلين
ثم إن عدم أخذ العواطف والأمور غير العقلانية، التي تصوغ عالم شعوب وأمم، نقاش حر في الاعتبار، هو في حد ذاته أمر غير عقلاني!
التعليق على الصورة، التحلي بالروح الرياضية ليس فقط عند الخسارة بل أيضاً عند الفوز